"طاهر وطار" شأنه شأن "عثمان سعدي" ناس - حتى لا أقول مثقفين - بلا شرف. بتنكرهما لأصلهما الأمازيغي و تغنيهما بالعروبة، يضعان أنفسهما في وضعية العاهرة التي تبيع شرفها لزبونها ببضع دراهم و ليس إلا.
إرسال تعليق
هناك تعليق واحد:
"طاهر وطار" شأنه شأن "عثمان سعدي" ناس - حتى لا أقول مثقفين - بلا شرف. بتنكرهما لأصلهما الأمازيغي و تغنيهما بالعروبة، يضعان أنفسهما في وضعية العاهرة التي تبيع شرفها لزبونها ببضع دراهم و ليس إلا.
إرسال تعليق